آية محمد رفاعي || "جريدة ليورنا"

اسمك/ آية محمد رفاعي. 

 سنك/ 18 سنه.

 ساكن/ة فين/ محافظة بني سويف. 

 من اكتشف موهبتك/ أنا اكتشفتها +صحابي. 

عرفت/ ي ازي انك موهوب/ة: بدأت أكتب كتير وأعرض كتاباتي على صحابي وأُعجبوا بالكتابات بتاعتي. 

بدأت/ي فى الكتابه امتى/ من سنه

 كيف نميتها/نميتيها؟: دخلت كيانات واتعلمت منهم

من دعمك؟/ماما واختي وصحابي

 من كاتبك المفضل؟ مش بقرأ لحد كتير

ما هي انجازاتك؟ شاركت في كتاب *دموع قيلم*

نوع كتباتك؟ خواطر فصحى، روايات فصحى وعامي

 كيف تعاملت مع الانتقادات السلبية؟ أثرت فيا في البدايه لكن تخطيت اي حاجز بيمنعني عن الكتابة والانتقادات شيء أساسي لكن أنا واثقة من كتاباتي.

 تنصح اي لكل كاتب/ة او شاعر/ة مبتدئ/ة؟ تطور من نفسها وتخلي عندها هدف وأمل وصبر علشان تقدر توصل وهتقابل انتقادات وحواجز بس تتخطى وميأثرش فيها وتكون واثقه من نفسها وهتنجح. 

شايف/ة نفسك فين بعد سنه؟ في مكانه أحسن ربنا هيخترها ليا

هل لديك اعمال فردية؟ لا

حاجه من كتابتك:: *ضائعة في الحب*

 لماذا ذهبت وتركت كل الذكريات المليئة بالإزعاج لي؟ تركت.. كل الحب وكأنه لم يكن لك، بعد تقديمي لكَ حبي هذا تذهب؟ أهديتُكَ الكثير من الحنان، الحب والعطف، وأنا.. بالمقابل تُهديني الذهاب أهاذا ردُ الجميل الذي يُقال عنه؟ إذاَ كان مخططك في البداية هو تركي إذًا لماذا عِيشت معي الذكريات هذة، التي لم تُريد ترك عقلي مثلما تركتني أنت؟ هل تعاهدت مع الذكريات أن لا تتركني لكي تكون نادمًا لي علي تعارُفيِ عليك، أنا حقًا متشتتة؛ لأنني معي ذكرياتك المُخزنة داخل عقلي الموهوم بِحُبَكْ، أُريد الرحيل من داخل الذكريات ولكن قلبي عالق بِك وبِذكرياتك وبأوهامك الكاذبة الخادعة لي، ولكن قلبي يريد الرحيل ويريد البقاء، عالق بين السماء والأرض، متردد هو بين البقاء في سماء قلبك، والنزول لأرض الحياة، ليتحرر من قيود حُبكَ، حقًا أنا مُقيدة وعاجزة عن نسيانك، قلبي تعلق بك، قلبي متيم بك، ما زلت أهواك حتى لو أصبح قلبي سجين لديك، أنا العاشقة والمغرمة، أنا المُقيدة.. بسلاسل حبك وأريد التحرر منك وأريد البقاء في سجن حبك جعلتني أتعلق بك وتركتني في منتصف الطريق فلم أعرف كيف الوصال إلى نهاية الطريق أو حتى الرجوع إلى طريق العودة.