هل هناك من يسمعنى.!
أُريد الخروج من هذا العالم، أصبحتُ لا أستطيع المقاومة أكثر من ذلك..، أتدرى حاولتُ مرارًا وتكرارًا على الصمُود أكثر ولكن أوشكت قواي علي الإنعدام حتي أصبحتُ أنهار تدريجيًا.
سأخبرك بسرٍ صغير، العالم أصبح مؤذي بطريقة بشعة أجل،
كما أُخبرك أصبح مليء بالخيبات، بالخُذلان، بالفشل، أصبح مليء بنفوس بشعة، لا أعلم لِمَ أصبح العالم بهذه القسوة!.،
لذلك أُريد الخروج ولكن أين ذلك السبيل وأنا يراودني شعور بأنني سجين فى هذا العالم، لا يعرف متي سيُخلي سبيله، وكأن العالم اجتمع على إعطائي مؤبد ولا أستطيع الخروج من هنا.
حتي أنت يا من تقرأ رسالتي لا تسطيع إخراجي فقد صُدر القرار، ولكن يجول بخاطري أفكار أُخري تؤدي إلي تغير هذا القرار.
#روان_منير "نجمة"
#گراكيب
إرسال تعليق