المجتمع گالسجن و أنا السجين : تألميِ دائما ما كان مصدر لتركيزي ، وجعلنيِ أفهم ما يجريِ حوليِ ، من الصعب التأقلم في هذا المجتمع القاسيِ ، العيش في مجتمع كل من فيه يعترضون طريقك ، هل هم يِرون أن هذه الطريقه المناسبه للتفكير ، أم وجهة نظرهم تجعلهم يرون أن هذا الطريق الصحيح ، ولكن هم حتي لا يريدون أن يفهمونيِ ، كل ما هو علي لسانهم مجتمعنا لا يسمح لك بفعل هذا ، هل طريقة تفكيرهم الخاطئه أم السبب هو المجتمع الذي نعيش فيه ، المجتمع كَـالسجن ، فَمتيِ سأخرج من هذا السجن ؟.
لــ هاجر طلعت
إرسال تعليق