اة من الالم ينتشر كا السم فى احشائى..
ملك كيانى..
بالتراب غطا اشيائى..
صرت طول الليل
والنهار اعانى
والياس يعصرنى
وسقيع الموت يتخللنى..
ويعزف لحن اعزانى..
وماتت كل الاحلام..
وظهر سواد العالم الفانى..
اة من ايامى.
عدت منى.
مثل حصان.
جامح عاتى..
والباقى تحت.
حوافر الدنيا..
ويمحا من
الوجود عنوانى
بقلم
عماد فرح رزق الله
إرسال تعليق